JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

اسكتش عيد النيروز ابتدائي

خط المقالة

 

اسكتش عيد النيروز ابتدائي


🎭 اسكتش: "عيد النيروز"

الشخصيات:

الخادم/الخادمة (بيشرح).

طفل ١ (فضولي جدًا).

طفل ٢ (خجول لكن بيسأل).

طفل ٣ (متحمس).

الراوي (صوت خارجي).

شخصية شهيد (يمثلها طفل يلبس لبس بسيط/صليب).

شخصية والدة الشهيد (أم).


🎬 المشهد ١: بداية الحوار

(الأطفال قاعدين حوالين الخادم، في الفصل مزين بلون أحمر وصليب).

طفل ١: هو إيه بقى عيد النيروز ده؟ شكله غريب!

طفل ٢: يعني زي رأس السنة اللي بنولع فيها ألعاب نارية؟ 🎇

طفل ٣: ولا هو زي الكريسماس؟ 🎄

الخادم (مبتسم): لأ يا حبايبي 😊. عيد النيروز هو عيد رأس السنة القبطية، والكنيسة بتسميه كمان عيد الشهداء.

عارفين ليه؟

الأطفال معًا: لييييه؟


🎬 المشهد ٢: معنى النيروز


الخادم: كلمة "نيروز" جايه من كلمة مصرية قديمة معناها اليوم الجديد.

ولما بدأت الكنيسة تحسب السنين على شهداء المسيح، خلت أول سنة هي سنة استشهادهم. ومن ساعتها رأس السنة القبطية اسمه عيد النيروز.


طفل ١ (مندهش): يعني بداية السنة عندنا مش ألعاب ولا حفلات، لكن نفتكر الشهداء؟!

الخادم: أيوه 👏، لأن الشهداء دول علمونا إن الحياة الحقيقية مش هنا على الأرض بس… لكن مع المسيح في السماء.



🎬 المشهد ٣: ظهور شخصية شهيد (مسرح صغير)


(يدخل طفل لابس بسيط، مع صليب خشب صغير في إيده. يمثّل "شهيد". وراوي يحكي).


الراوي (صوت خارجي):

كان في زمان واحد من الأبطال دول… اسمه "أبسخريون الجندي".

كان شجاع جدًا، وبيخدم في الجيش. ولما جه وقت الاضطهاد، قالوله: "إنت لازم تسيب المسيح وتعبد أوثان الملك".

لكنه وقف وقال بكل قوة: "أنا مسيحي… وعمري ما أنكر المسيح".


الشهيد (بصوت عالي):

حتى لو موتوني… أنا مش هخاف! المسيح هو حياتي! ✝️


الأم (طفلة تمثلها):

يا ابني… تمسك بإيمانك، متخافش، المسيح معاك.


(الشهيد يرفع الصليب بإيده)



🎬 المشهد ٤: عودة للحوار


طفل ٢ (مندهش): ياااه… قد إيه كان شجاع! وأنا ساعات بخاف أقول لصحابي إني بروح الكنيسة 😔.

الخادم (مشجع): علشان كده يا حبيبي، الكنيسة بتعلمنا من الشهداء إننا نكون شجعان ونحب المسيح من غير خوف.

مش لازم نموت زيهم، لكن نعيش له بقلوبنا، بكلامنا، وبأعمالنا.



🎬 المشهد ٥: تطبيق للأطفال


طفل ٣ (متحمس): يعني أنا لما أقول الحقيقة حتى لو هتزعل الناس… أبقى زي الشهداء؟

الخادم: بالظبط 👌، ولما تحب المسيح أكتر من أي حاجة… وتقول لأ للغلط حتى لو صحابك بيعملوه… تبقى شجاع زيهم.

طفل ١: طب وليه اللون الأحمر في الكنيسة في العيد ده؟

الخادم: الأحمر بيفكرنا بدم الشهداء، اللي بقى زي بذور بتسقي الكنيسة وتكبرها. علشان كده إحنا بنفرح في العيد ده… لأن من دم الشهداء طلع إيمان قوي يوصل لينا النهارده.



🎬 المشهد ٦: الختام


(الأطفال يقفوا مع الخادم ويرفعوا صلبان صغيرة أو ورق مرسوم عليه صليب أحمر).


كل الأطفال معًا:

"عيد النيروز عيد الشهداء… علمونا نعيش للمسيح بشجاعة وإيمان. سنة جديدة مع المسيح!" 🎉✝️


🎯 ملاحظات:

المدة: 8–10 دقائق حسب أداء الأطفال.


الأدوات: صليب خشب صغير – لون أحمر للزينة – ممكن تيجان ورق للأطفال.


الهدف: يوصل معنى النيروز + ليه بنفتكر الشهداء + إزاي نعيش شجاعة الإيمان في حياتنا اليومية

الاسمبريد إلكترونيرسالة