JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

درس الميديا للأطفال ( تمهيد . تجربة . وسيلة إيضاح. نشاط. شخصيات كتابية .لعبة )

خط المقالة

 


درس عن الميديا


درس عن الميديا للأطفال 


📖 شخصيات تمثل الاستخدام الإيجابي:


🧠 1️⃣ دانيال

استخدم معرفته وثقافته (زي ما إحنا بنستخدم التكنولوجيا والمعرفة)

بطريقة تمجّد ربنا مش تبعده عنه.

رفض ياكل من طعام الملك، وفضل يعيش حسب مبادئه.

📜 دانيال 1

💬 الربط:

زي ما دانيال استخدم ذكاؤه في الخير، أنا كمان أقدر أستخدم الإنترنت في حاجات تبني، مش تبوّظ.



🎶 2️⃣ داود

استخدم آلة موسيقية (كانت تكنولوجيا عصره!) للتسبيح والتعزية.

ما استخدمش موهبته في التفاخر، لكن في خدمة ربنا.

📜 1 صموئيل 16:23

💬 الربط:

زي ما داود استخدم موهبته لإراحة شاول، أنا ممكن أستخدم الموبايل أسمّع ترنيمة أو أشارك آية.


✉️ 3️⃣ بولس الرسول

استخدم “الوسائل المتاحة” في زمانه — الرسائل، والسفر، والمنابر 

عشان يوصل كلمة ربنا لأكبر عدد من الناس.

📜 أعمال 16، رومية 1

💬 الربط:

زي بولس استخدم “الوسائل الحديثة وقتها”،

أنا أقدر أستخدم التكنولوجيا أنشر كلام ربنا مش إشاعات.


⚠️ شخصيات تمثل الاستخدام السلبي:


💔 1️⃣ شمشون

استخدم القوة اللي ربنا إداهاله (زي التكنولوجيا، قوة كبيرة)

في الانتقام والغرور، مش في عمل الخير.

📜 قضاة 14–16

💬 الربط:

ربنا إداني ذكاء وقدرات، لو استخدمتها غلط (زي وقت كتير عالتليفون أو في حاجات مش نقية) ممكن تضيعني زي ما قوته ضاعت.


👑 2️⃣ سليمان

بدأ حكيم جدًا، بس لما انشغل بالترف والغِنى والنساء والأوثان،

فقد تركيزه على ربنا.

📜 1 ملوك 11

💬 الربط:

زي اللي بينشغل بالسوشيال ميديا والمظاهر، ويسيّب علاقته بربنا تضعف.


🧍‍♂️ 3️⃣ ديماس

كان خادم مع بولس، لكن “أحب العالم الحاضر” وترك الخدمة.

📜 2 تيموثاوس 4:10

💬 الربط:

زي اللي بدأ يستخدم التكنولوجيا في حاجات مفيدة، وبعدين اتسحب وراء المغريات.



🎯 نشاط تطبيقي بسيط (لعبة الشخصيات):


اعمل بطاقات عليها صور أو أسماء الشخصيات،

وخلي الأولاد يقسموها لمجموعتين:

🟢 “استخدم اللي عنده صح”

🔴 “استخدم اللي عنده غلط”

بعد ما يخلصوا، نناقش:

 "مين فيكوا شايف نفسه يشبه مين الأيام دي؟

لو ربنا إداني موبايل… أقدر أكون بولس ولا شمشون؟؟


📖 آية ختام:

 "كُلُّ مَا تَفْعَلُونَ، فَافْعَلُوا كُلَّ شَيْءٍ لِمَجْدِ اللهِ."

(1 كورنثوس 10:31)


🧪  وسيلة إيضاح:

📦 "الحلوى المغشوشة!"

(توضح إن التكنولوجيا ممكن تبان حلوة من برّه… لكنها مش دايمًا مفيدة)


🎯 هدف التجربة:

تعليم الأولاد إن مش كل حاجة تكنولوجية شكلها جميل تبقى صح أو مفيدة،

زي ما في حاجات شكلها حلو لكن جواها حاجة تضرّني.

وده بالضبط زي بعض المحتوى أو الاستخدامات اللي تبوّظ حياتي.


🧰 الأدوات المطلوبة (سهلة جدًا):


2 طبق

شوكولاتة أو حلويات مغلفة (نوعين مختلفين)

.. او ٢ تونكيز ونحشي واحد منهم شطة من تحت

في واحدة احشيها بشيء غريب (زي ملح أو خلطة غريبة آمنة – مثل كاكاو خام مر + ملح)

لاصق صغير لإعادة قفلها بعد الحشو


⚙️ خطوات:


🍬 1️⃣ البداية:

قدّمي الطبقين قدامهم وقولي:

 “أنا عندي هنا نوعين من الحلويات… شكلهم شبه بعض، صح؟

بس مش دايمًا اللي شكله حلو يكون فعلاً حلو.”


اطلبي من متطوع يختار واحدة من غير ما يعرف أيها “المغشوشة”.

(لو مش عايزة يخاطر بالأكل، انتي بس افتحيها وريهم المفاجأة!)


🤢 2️⃣ النتيجة:


افتحي أول واحدة (المغشوشة) قدامهم، وريهم إنها شكلها جميل من برّه لكن طعمها وحش.

“زي كده بالضبط… في تطبيقات أو فيديوهات شكلها لذيذ، ممتع، وبيجذبني…

بس جواها محتوى يضرّني، يضيع وقتي، أو يبعدني عن ربنا.”


🍫 3️⃣ الحل الصحيح:


افتحي الحلوى التانية (السليمة) 

 “ودي التكنولوجيا الصح – اللي أختارها بعقلي، وأشوف هي هتفيدني ولا لأ.

أقرأ، أتعلم، أشارك آية، أسمع ترنيمة…

هنا الطعم حلو فعلاً، لأن الاختيار كان صح.”


💬 4️⃣ النقاش:


“إيه الحاجات اللي شكلها حلو على النت لكنها ممكن تبوّظنا؟”

“وإيه الحاجات اللي شكلها بسيط لكن مفيدة فعلًا؟”

خليهم يقولوا أمثلة من حياتهم (تيك توك، ألعاب، قنوات مفيدة، تطبيقات مسيحية...).


📖 آية ختام مناسبة:

"لأَنَّ الشَّيْطَانَ نَفْسَهُ يَتَشَكَّلُ بِمَلَاكِ نُورٍ." (2 كورنثوس 11:14)


💡 أفكار تشويق إضافية:


غلّفي الحلويات بورق مكتوب عليه "TikTok"، "YouTube"، "Bible App"، "Netflix"، إلخ.

خليهم هم يختاروا “أي نوع هتجرب” — كأنها لعبة اختيار.


في النهاية، علّق لافتة كبيرة:

🎯 "مش كل ما يلمع… مفيد!"

" مش كل اللى بيلمع .....دهب"


🧪 التجربة:


🍷 "الكوباية اللي بتتلوَّن"

(توضح الاستخدام الإيجابي والسلبي للتكنولوجيا)


🎯 الهدف:


توضيح إن التكنولوجيا ممكن “تلون” حياتنا —

لو استخدمناها صح، تضيف نور ومعرفة وخير 🌟

لكن لو استخدمناها غلط، تلوّن حياتنا بالحزن والتعب والبعد عن ربنا 💔


🧰 الأدوات المطلوبة:


- 3 كوب زجاجي شفاف

- مية عادية

- ملعقة أو عصا تقليب

- لون طعام أزرق (يمثل الاستخدام الإيجابي)

- لون طعام أسود أو أحمر غامق (يمثل الاستخدام السلبي)

- ورقة مكتوب عليها كلمة "تكنولوجيــا"

- ورقة مكتوب عليها كلمة "أنا"


⚙️ خطوات التجربة:


🩵 1️⃣ التحضير:

خلي الكوبايات الثلاثة مرتبة كده على الترابيزة:

1. كوب فيه مية فقط (نظيفة وشفافة) – اكتبي عليه “أنا”

2. كوب صغير فيه لون أزرق – اكتبي عليه “استخدام إيجابي”

3. كوب صغير فيه لون أسود – اكتبي عليه “استخدام سلبي”

الربط

“ده أنا، ودي التكنولوجيا اللي حواليا. أنا اللي باختار هحط إيه في حياتي.”


💙 2️⃣ الاستخدام الإيجابي:


ناخد المية الزرقا (رمز الاستخدام الإيجابي) واسكب شوية في كوب "أنا".


نقول

“لما أستخدم التكنولوجيا في الخير — أتعلم حاجة جديدة، أسمع ترنيمة، أشارك آية، أو أساعد حد — حياتي بتتلون بالفرح والمعرفة والنور.”


خلي الأولاد يشوفوا لون المية الجميل. 🌈


🖤 3️⃣ الاستخدام السلبي:


ثانيا ناخد المية الغامقة (الأسود/الأحمر) ونسكبها برضه في نفس الكوب.

هتلاحظ اللون باظ وبقى غامق جدًا 😬


نقول:

“لكن لما أستخدم التكنولوجيا غلط — أتفرج على حاجات مش كويسة، أضيّع وقتي، أتخانق على الإنترنت — حياتي بتتلوّن بالحزن، واللخبطة، وبفقد نقائي.”


✨ 4️⃣ التأمل الختامي:


 “التكنولوجيا مش وحشة ولا حلوة في نفسها...

السؤال: أنا بحط إيه منها في حياتي؟

أنا اللي باختار اللون اللي هعيش بيه!”


📖 آية ختام مناسبة:

"احْفَظْ قَلْبَكَ أَكْثَرَ مِنْ كُلِّ حِفْظٍ، لأَنَّ مِنْهُ مَخَارِجَ الْحَيَاةِ." (أمثال 4:23)


💡 أفكار إضافية:


- ممكن تخلي بنت أو ولد يساعدك يصب الألوان بنفسه.

- استخدمي إناء زجاجي كبير علشان يشوفوا التغيير بوضوح.

- ممكن بعد التجربة تسأليهم:

-"إيه نوع اللون اللي حياتي باختاره اليومين دول؟" ❤️💙🖤


💡 لعبة تحدى 


نعمل تجربة في شكل لعبة تحدي بين فريقين (أو أفراد)، توضح إزاي التكنولوجيا ممكن تبقى وسيلة تفيدني أو تسحبني بعيد عن ربنا وهدفي الحقيقي.

الدرس كله بيتبني حوالين فكرة "مين اللي بيسيطر؟ أنا ولا التكنولوجيا؟"


🎯 الهدف:


إدراك الشباب إن التكنولوجيا أداة مش سيد، وإن القرار في إيدهم هم.

(زي ما بولس الرسول قال: "كل الأشياء تحل لي، ولكن لا يتسلط عليّ شيء." 1كو 6:12)


🧩 الادوات :

1. لوحة كبيرة أو عرض PowerPoint فيه مسارين:

✅ المسار الأخضر: الاستخدام الإيجابي

❌ المسار الأحمر: الاستخدام السلبي


2. كروت مواقف (أو شرائح باوربوينت) مكتوب عليها مواقف حقيقية من حياتهم:

"صحيت الصبح أول حاجة فتحت الموبايل وشفت التيك توك"

"استخدمت اليوتيوب أتعلم عزف ترنيمة جديدة"

"دخلت في خناقة على جروب"

"نزلت بوست فيه آية لتشجيع الناس"

"اتأخرت على المذاكرة بسبب الألعاب"

"حضرت درس مدارس الأحد أونلاين"


🎲 طريقة التنفيذ:


1. قسّميهم فريقين:

🔵 "فريق السيطرة" — اللي بيستخدم التكنولوجيا صح

🔴 "فريق التكنولوجيا المسيطرة" — اللي التكنولوجيا هي اللي بتتحكم فيه


2. كل فريق يسحب بطاقة عشوائية.

لازم يشرح الموقف ويقول:

ده استخدام إيجابي ولا سلبي؟

ممكن أعمل إيه علشان أحوّله لاستخدام صح لو هو غلط؟

3. الفريق اللي يجاوب صح وياخد قرارات واقعية بياخد نقطة 🎯

4. بعد 10 بطاقات تقريبًا، شجّعهم إنهم يناقشوا:

“إيه أكتر حاجة التكنولوجيا بتسحبنا فيها؟”

“إيه الطرق اللي ممكن أضبط بيها استخدامي ليها؟”

“هل عندي حدود وقت أو ضوابط بنفسي؟”


🎤 نهاية اللعبة (تأمل خفيف):


اطفئي الأنوار شوية واعملي لحظة هدوء:

نقول:

“كلنا بنستخدم التكنولوجيا، بس السؤال الحقيقي:

هل التكنولوجيا بتقربني من ربنا... ولا بتبعدني؟

النهارده، كل واحد فينا محتاج يقول:

أنا اللي همسك الكنترول... ومش هسيب التكنولوجيا تسحبني بعيد.”


📖 آية الختام:


"كل الأشياء تحل لي، ولكن لا يتسلط عليّ شيء."

(1 كورنثوس 6:12)




🧠 نشاط:


🎧 "الصوت اللي مش سامعه!"


🎯 الهدف:


توضيح إن التكنولوجيا (الموبايل – السوشيال ميديا – الألعاب)

ممكن تشوش عليّ وتخليني مش سامع صوت ربنا أو ضميري بوضوح.

زي ما بيحصل لما حوالينا ضوضاء كتير جدًا.


🧰 الأدوات المطلوبة:


سماعة بلوتوث أو موبايل فيه موسيقى أو ضوضاء

ورقة عليها "رسالة من ربنا" (آية بسيطة أو عبارة تشجيعية)

3 متطوعين من الأولاد

(اختياري) ميكروفون أو مؤثر صوتي لو عندك


1️⃣ البداية:

“النهاردة هنشوف إزاي التكنولوجيا ممكن تخليني أسمع أو ما أسمعش صوت ربنا.”


اختاري 3 أولاد يقفوا قدام الفصل.

قولي لواحد منهم:


 “إنت هتمثل إنك سامع ربنا كويس.”

وللتاني:

“إنت هتكون مشغول شوية بالتكنولوجيا.”

وللتالت:

“إنت غارق جدًا في الموبايل والسوشيال ميديا.”


2️⃣ التنفيذ:

ابدئي بهدوء وقولي نفس الجملة لكل واحد —

مثلاً تقري له آية بصوت واطي:

“أنا معك ولا أهملك.”

الأول (اللي هادئ): هيقدر يسمعك ويكرر الآية.

الثاني (شغّلي جنبه موسيقى خفيفة أو صوت إشعارات):

هيقول “مش سامع كويس…”

الثالث (شغّلي ضوضاء عالية أو خليه يلبس السماعة):

مش هيقدر يسمعك إطلاقًا.


3️⃣ الحوار بعد التجربة:


اسأليهم:

“مين سمع الرسالة؟ وليه؟”

“هل الرسالة كانت موجودة للجميع؟”

“يعني ربنا بيتكلم لكل واحد، بس اللي مشغول بالتكنولوجيا مش بيسمع!”


الفكرة اللي توصل:


 التكنولوجيا مش غلط، بس لو مليت وداني بيها طول الوقت،

مش هسمع صوت ربنا اللي بيكلمني جوّه قلبي.


4️⃣ الختام:


> “زي ما عملنا دلوقتي، كل واحد محتاج لحظة يسكت فيها صوت الدنيا عشان يسمع ربنا.”


آية ختام:

"اسْكُتُوا وَاعْلَمُوا أَنِّي أَنَا اللهُ." (مزمور 46:10)


💡 أفكار تشويق إضافية:


ممكن نخلى تلت أولاد يقفوا وكل واحد فيهم لابس سماعه 

واحد صوت الموسيقى عالى ..استخدامة للميديا كتير

التانى صوت الموسيقى متوسط...استخدام متوسط

التالت صوت موسيقي بسيط... استخدام بسيط هو المتحكم

--والخادم  يقول أيه طبعا اكتر واحد هيسمع بوضوح الشخص التالت 

والشخص الاول مش هيسمع 

والشخص التانى مش هيركز لان طبعا في صوت اقوى بيسمعه

الاسمبريد إلكترونيرسالة