اسكتش عن الامانه وعدم السرقه وعدم الكذب
🎭 اسكتش: "العلبة المفقودة" ( للكبار يمثلوه أمام ابتدائي)
المشهد:
فصل بسيط أو قاعة – مكتب عليه علبة ملوّنة – مجموعة "أطفال كبار" (الممثلين) بيلعبوا بشكل طفولي مبالغ فيه عشان يضحكوا الصغيرين.
الشخصيات:
مريم: طفلة عاقلة جدًا (تمثل دور "الأمينة").
بيتر: طفل شقي، طماع شوية.
جرجس: طفل بيحب الأكل والمقالب (يضفي الكوميديا).
المعلم/الخادم: شخصية هادية وبتدخل في الوقت المناسب.
باقي الأطفال: ممكن يكونوا جمهور بيتفاعلوا أو يردّدوا.
المشهد 1: (اللعب)
🔹 جرجس: (يجري ويغني بصوت مضحك) أنا أسرع واحد في الفصل!
🔹 بيتر: (يوقف فجأة) إيه ده؟! بصوا يا جماعة! علبة… شكلها مليانة مفاجآت.
🔹 جرجس: (يضحك ويعمل عينه كبيرة) يمكن فيها بيتزا! 🍕 (الجمهور يضحك)
🔹 مريم: (بحزم طفولي) لأ يا جماعة… دي مش بتاعتنا.
المشهد 2: (الإغراء)
🔹 بيتر: (يتسلل للمكتب) محدش شايف… لو أخدتها… هتبقى ليا.
🔹 مريم: (تصرخ بصوت طفولي) استنى يا بيتر! الأمانة أهم من أي لعبة أو شوكولاتة.
🔹 جرجس: (ساخر) بس لو فيها كيك، نعمل إيه؟ 😋
🔹 مريم: (تضحك) يا جرجس، حتى الكيك لازم نستأذن!
المشهد 3: (المعلم يدخل)
🔹 المعلم: صباح الخير يا أولاد! هو أنا سايب علبة هنا… فين راحت؟
🔹 بيتر: (متردد – يخبّي العلبة ويمثل أنه بريء) مش عارف يا ميس! يمكن القطة أخدتها 🐱 (الجمهور يضحك)
🔹 مريم: (تشاور) يا ميس… بيتر كان عايز ياخدها.
🔹 بيتر: (ينكس راسه) آسف يا ميس… كنت هفتحها من غير ما أستأذن.
المشهد 4: (العظة)
🔹 المعلم: يا بيتر، شاطر إنك قلت الحقيقة. ربنا بيحب اللي أمين حتى لو محدش شايفه. اللي بياخد حاجة مش بتاعته بيخسر فرحة ربنا.
🔹 جرجس: (يمثل مصدوم) يعني حتى لو لقيت بسكوتة مش بتاعتي لازم أرجّعها؟ 😱
🔹 المعلم: (يضحك) أيوة يا جرجس، حتى البسكوتة!
🔹 مريم: (بحماس) الأمانة بتفرّح قلب ربنا وتخلي الناس يثقوا فينا.
المشهد 5: (الختام)
🔹 المعلم يفتح العلبة (جواها صور أو آيات): شفتوا؟ دي كانت وسيلة للدرس النهاردة: "خليك أمين".
🔹 الأطفال مع بعض (بحماس ويعملوا حركة بإيدهم): "خليك أمين – ربنا فرحان بيك!"
النهاية:
(ممكن يختموا بهتاف أو ترنيمة قصيرة يشارك فيها الأطفال المتفرجين، زي:
"أمين… أمين… دايمًا أكون أمين!")